Translate

الأربعاء، 12 مارس 2014

الورد الطائفي في الشعر المُغنى والشعر الفصيح ...

طالما كانت الطائف ملهمه للشعراء بكل ماتتميز به من الجو العليل والطبيعة الجميلة ...
وكان لـ الورد الطائفي نصيب من هذه القصائد ... 

الورد الطائفي في الشعر المُغنى ...
- فمن سفوح الطائف الوردية غنى طلال مداح وردك يازارع الورد فتح ومال على العود
كلك ربيع الورد منك الجمال موعود
وردك جميل محلاه فتح على غصنه
لما الندى حياه نور وبان حسنه

- كما غنى طارق عبدالحكيم ياريم وادي ثقيف التي حملت معها عبق ورد هذا الوادي ياللي تشادي الورود .. قلبي بقربك يطيب

- وغنى الفنان الطائفي عبدالله مرشدي تحت ظل الورد ياما .. اجتمعنا في الهدا ياما قضينا عصاري .. نمشي عا الهدا
بالله يا دول القماري...

- بالإضافة إلى اوبريت عرايس المملكة من كلمات الشاعر إبراهيم خفاجي ياجاني الورد من الطايف .. وبكفوف الصبايا
يا كاديانة في وادي .. وج وإلا في حوايا

- أوبريت مولد أمة من كلمات سعود بن عبدالله عام 1989م..
غرد القمري وفي الطائف شدا.. والشفا تضحك لها وورود الهدا

- أوبريت التوحيد من كلمات خالد الفيصل ..
... وأنا الطائف أنا ورد الهدا ...



الورد الطائفي في الشعر الفصيح ...


- نظم الشاعر محمود عارف قصيدة من وحي الهدا .. طاب الهدا وهو بستان ومنتجع .. تزدان أوراده حمداً ومن يقق
الورد في غصنه هيمان لاعجب .. أن تستلذ الهوى في عطره العبق
عطرالورود أحاسيس مرهفة .. ينداح رفافه كالنور في الغسق
وكل مايرفع الوجدان منزلة .. في الطائف الحُلو منه بعض منطلق
- ويصف الشاعر فؤاد شاكر وردالطائف .. يارائع الزهر في روض وبستان .. أفديك بالحسن من حور وولدان
أفيك زهر وأغصان مهدلة .. فأنت بالنشر منها جد جذلان؟ مازهرك الفذ إلا مانشاعده .. من الطفولة نشوى بين إخوان

- نظم أحمد سالم باعطب قصيدة في الطائف ..
هنالك صبايا الورد ريانة اللمى .. يدغدغ في الأسحار أعطافها الندى

- قصيدة عادل البطوسي .. ياطائف الطائف الخضراء خبرني .. عن عشبة رشها الشلال بالعبق عن وردة الصبح كيف الطل قبلها ..فضفرت شعرها المبلول بالشفق

- قصيدة السيد علي حافظ في مدح الطائف .. ونقضي أجمل الأوقات فيها .. ونأكل من لذائذها عذابا ورمان وأعناب وتين .. وماء الورد فاح شذا وطابا

- ومن على سفوح الهدا نظم طاهر زمخشري .. قلت:أنت الربيع والورد في خديك ..أهدى عبيره للأقاحي فيك مافيه من جمال و ورد .. زاده الحسن قوة الإفصاح

- ونظم الشاعر حسين عرب .. حبذا العيش بأكناف المصيف . . بين نفح الورد والجو اللطيف ملعب للحسن يجلوه الهوى . . وظلال الدوح والغصن الوريف

- وبين ورد الهدا والشفا نظم الشاعر إبراهيم علاف.. وأنعم بجو الشفا وشقيقه .. هدا الورد كنا للوصول نغامر

- أما الشاعر أحمد بن إبراهيم غزاوي ...
واقبل رسالة شاعر .. كادت بأجنحة تطير
كالورد يعبق في الهدا .. في طلعة اليوم المطير

- الشاعر فاروق بنجر ..
وقف بالطائف المأنوس وقتاً .. نلملم فيه أطراف الشجون
يطيف بنا هديل الورد آنا .. ويفرع في ربا عنب وتين

- الشاعر عبدالكريم العبادي ..
إن شئت في قمم الشفا فرحيقها .. عسل جنته من الزهور الحورا
أو شئت في سفح الهدا متنفساً .. فلقد لقيت مع الورود زهورا

- الشاعر عبدالله السفياني
على جبيني وفوق الجيد أنظمه .. عقداً من الورد يزهو في محيانا
ويرقص النحل في شوق وفي طرب .. بين الأزاهير يجني الذوب ألوانا

بالإضافة إلى الكثير والكثير من القصائد التي وصفت الورد الطائفي وجماله ...

تم جمع المعلومات من :
- الورد والطائف ثنائية مُعطرة بالشذا والطيب والندى , تأليف : حماد السالمي .
- الشوق الطائف حول قطر الطائف , ج1 - ج2 - ج3 , جمع ودراسة : حمادة السالمي . 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق